– المشاعر السلبية التي اختبرتيها معه (أنكِ غير محبوبة مثلًا) ليست حقيقية.
الفكرة هنا أنه يقوم تدريجيا بتحطيم ثقتك بنفسك و احترامك لذاتك بالقدر الذي يسمح له أن يعاملك في وقت لاحق بطرق سيئة كما لو كنت تستحقين ذلك.
تشمل العلاقات السادومازوخية السادية والمازوخية في وقت واحد، بمعنى آخر يكون أحد طرفيها شخصاً سادياً يتلذذ بتعذيب الآخر، والطرف الآخر مازوخياً يتلذذ بتعذيب نفسه من قبل الشخص السادي، وتتم بالاتفاق والتراضي بينهما.
كما أن هناك انجذابات جنسية من أشخاص كويرين/ات للرجُل السيء. وهذه النظرية تتجاهلهن/م تمامًا وتُرجعنا لنقطة الصفر حول الهويات والأدوار الاجتماعية- كأن العالم كله رجال ونساء مغايرين/ات فقط.
تتضمن المرحلة الثانية علاج المريض سلوكياً؛ إضافة إلى العلاج الدوائي الذي ما يزال غير مضمون النتائج، من خلال انضمامه إلى الأعمال والنشاطات التطوعية، مما يجعله يشعر بسعادة مساعدة الغير، ومقارنة ذلك بإيذائهم وألمهم.
**من عملي كباحثة متخصصة في دراسات النساء والنوع الاجتماعي، ولأنني واحدة من اللواتي ينجذبنّ للرجل السيء، أعتقد أن هذا الانجذاب مرتبط بالهوية الاجتماعية أكبر من ارتباطه بالهرمونات. فالنساء مُطالبات بإثبات جدارتهنّ للمجتمع ولأنفسهنّ وأمام القانون طوال الوقت وعلى مر التاريخ. أسباب الاحتفاء بأي إنجاز لأي امرأة راجع في الأصل لحرمانها من حقها في شيء ما. نحن نحتفي بوصول النساء للمناصب لأننا نعرف أن طريقهنّ للوصول امتلأ عن آخره بوصمات اجتماعية وتقليل من شأنهنّ ونفي قدرتهنّ على النجاح.
يتطلب الأمر إدراك أنَّ الشخص السادي يُعاني من اضطراب نفسي، وبالتالي يجب احتوائه والتعاون معه بفهم الأسباب الكامنة وراء هذا السلوك، ومساعدته للتخلص من اضطرابه.
قد يحدث تغير في كيمياء الدماغ، نتيجة إصابات أو أمراض معينة، مما يُسبب الشذوذ واضطراب الشداية.
قد يتصرف السادي الضعيف بشكل جبان؛ إذ عند شعوره بالتهديد أو الخطر فإنه يظهر خيالات عدائية قد تدفعهم لتصرفات غريبة. وقد يظهر الشخصية الاجتنابية.
لا يوجد علاج محدد أو مصمم خصيصًا للسادية، ولكن يعتبر الطب النفسي أحد السبل التي تُحدِث تغييرًا إيجابيًا على الساديين، أما بخصوص الحلول الدوائية فإنه لا يوجد علاج دوائي لأصحاب هذه الشخصية، إلا في حال امتزجت صفاتهم مع بعض المشكلات الأخرى أو أعراض القلق والتوتر المستمر، أو الاكتئاب، هنا يصبح صفات الرجل السيئ العلاج الدوائي فعال للغاية للتخفيف من حِدة هذه الأعراض، وذلك بالطبع بعد استشارة المختصين، أي ملزم بوصفة طبية، ويجدر بالذكر أنّ الأشخاص الساديين يستمتعون بصفاتهم، وقد لا يسعى المريض لأي علاج أو تغيير، مما يزيد من صعوبة التعامل مع هذه الحالات. [١٠]
الضرب: يتضمن استخدام الأدوات أو اليدين لإلحاق الألم الجسدي بالشخص الآخر. يمكن أن يشمل ذلك الجلد، الصفع، أو استخدام أدوات مثل السوط.
يفزع الفاشل من فكرة أن يتم هجره لكن ليس لديه مانع أن يقوم هو بهجرك.
يساعد العلاج المعرفي السلوكي في القضاء على المعتقدات غير العقلانية من خلال استكشاف تجارب الطفولة المؤلمة وتفسير أصل المعتقدات المعنية.
وهو ذو سلوك سىء جارح للمشاعر ويبتكر من الطقوس مايجبر الطرف الاخر على نور الامارات الالتزام بها دون ان يلتزم هو بها ويرى الكثيرون هذا الرجل اخرقا ومعتوها حتى مع زوجته وفى الغالب هو غير متعلم ويؤمن بالخرافات